مشاركة الشاعر على لسود المرزوقي بقصيدة غزة في حملة كسر الحصار على غزة على قناة الحوار السبت 22.30
05/09/2009 samedi 5 septembre 2009
samedi 15 août 2009
الشاعر علي لسود المرزوقي في مهرجان الاجواد بمرسى مطروح
قصيدة طيب وفقري والعيون عموا من روائع الملحون الشعبي الحديث القيت في مهرجان الاجواد للشعر والفروسية بمرسى مطروح بجمهورية مصر العربية .
vendredi 17 avril 2009
lundi 30 mars 2009
صديقي علي سعيدان يكتب عن حفل زفاف ابنائي ايوب والزبير
وجهت له الدعوة عن طريق صديقنا ابوناظم المرزوقي ولب مشكورا النداء صديقي واخي ورفيق الدرب علي سعيدان وها قد هزته اشواق الحنين للماضي الدفين الذي دغدغته امتزاج الموسيقي الشعبية على اصوات الطبلة والغناية والقصبايا واصوات النسوة بالغناء والزغاريد فاستفزه المشهد وابى الا ان يكون ضيفي هو وصديقتنا -ولادة- نشكرهما على هذه الزيارة وعلى تعليقهما على الزيارة ومرحبا بهم في كل الاوقات بيننا والشكر كل الشكر لشهاب واي ناظم الذين نابا عنا في الترحيب بضيفينا
وانقل لكم ما كتب صديقي علي سعيدان .
وانقل لكم ما كتب صديقي علي سعيدان .
عندما تعود التعابير الشعرية و الغنائية الشعبية لوضيفتها الاجتماعية في حفل عرس أيوب و الزبير نجلي الشاعر علي لسود المرزوقي
“في القرى والحارات عند العروش والقبائل وداخل المجتمع الأسري، تـُوكل مهمة ووظيفة إحياء احتفالات الأفراح والمناسبات، لعازفين ومغنيين وشعراء من الهواة أو المحترفين لصنعتهم، مشهود لهم ببراعتهم وبخبرتهم بفنهم ومعرفتهم بقواعده. ويعتبر تتطابق سجل عزفهم أو إنشادهم أو شعرهم وتوافقه مع رغبة سامعيهم ومشاهديهم وترقباتهم، الشرط الأساسي لتبوء منزلة القول غناءً أو شعرا والمدخل للشهرة والشيوع ، و يتم هذا في علاقة مباشرة لا وسيط فيها . و من خلال هذه العلاقة تتبلور ذائقة السامعين ، وترتقي فنيات المغنيين والشعراء، وهكذا ينمو حس السامعين ذوقا وسماعا ويتطور فن المبدعين عزفا ورونقا غنائيا وخيالا شعريا. فيؤسس المتلقون والباثون جنبا إلى جنب تقاليدهم في إجماع تام، لتحفظها الذاكرة للتاريخ و للأجيال اللاحقة، في حلقات الترديد و التكرار الفـَـِرحِ و مواسمها.”
من أهم اللحظات التي تميزت بها رحلتنا الجنوبية الأسبوع الماضي، الدعوة السخية التي تقدم بها إلينا الصديق الشاعر علي لسود المرزوقي لعرس نجليه أيوب و الزبير. وقد صادف وصولنا إلى دوز، الليلة الكبيرة أو النجمة الكبيرة، و هي التي تصل فيها العروس لبيت عريسها، و يلتئم فيها الحاضرون من العائلتين إضافة للمدعوين من العائلات القريبة و المتصاهرة فضلا عن الضيوف من الأصدقاء و الأخبة.
هناك علي مرزوقي واحد في دوز وفي الأوساط الشعرية في تونس و خارجها، و من الطبيعي أن يشكل عرس نجليه مهرجانا بحق “يفزع” له القاصي و الداني، و يعتز بحضوره كل من له علاقة بالشعر و الشاعر. فالمشاهدون و المشاهدات ليسوا من الصنف العادي الذين يملؤون دور الثقافة أو المهرجانات البليدة، و إنما من السامعين الأذكياء يفرقون بين المعادن الثمينة و القصدير “الفالصو” الذي يملأ أسواق الفرجة العادية.
و لعل الملفت للإنتباه هو طاقة الشاعر علي لسود المرزوقي لاستغلال التقنيات و الأدوات الحديثة ليتحول إلى منشط يؤثث مختلف الفقرات المكونة للسهرة، متنقلا بين تقديم شاعر أو غنَّاي إلى ترحاب بضيف ليبي من الرقدلين او جزائري من واد سوف، او مرصعا بين الفقرة و الفقرة من أشعاره وغنائه ولسان حاله يقول:
إحنا منَّا فينا عرسنا نحموه
ليس من اليسير وصف المشهد الذي تحولت به ساحة بسيطة بين المنازل إلى فضاء فرجة تغمرها الأضواء الكاشفة و تحلقت حولها النسوة من كل الأعمار على جهة الحجبة الرمزية التي اختفت تحتها العروسان، في حين اصطف الرجال و “التريس” في الجهة المقابلة البعض من أصدقاء الزبير و أيوب حولهما و هما في أبهى حلة الحولي الأبيض.
ليس من السهل أيضا تعديد كل الفقرات و المشاركات سواء “لدفع” الشعر أو لتقديم تهنئة، مهما يكن من أمر كانت السهرة مراوحة متوازنة بين كل أشكال التعابير الشعرية و الغنائية الملتصقة بقبيلة المرازيق تألق كل من عم علي و الشاعر الصاعد منير بن نصر -صاحب الجائزة الأولى لمهرجان دوز الأخير- في تنسيق فقراتها بين مساهمات رضا عبداللطيف شعرا و غناء، و مجموعة طبالة من الجهة التي شكلت ” الشريط الصوتي” المتواصل للسهرة،في ترتيماتها و إيقاعاتها المشتركة لكل أهالي الجنوب و الجنوب الشرقي كالشهيدي و القبلاوي و الطواحي و الجريدي أو الدويري و الميازي إضافة لعديد المقاطع الحية من التراث المعاصر… و القصّاب علي بودعوة الذي ألهب الشباب بترنيماته الشجية و الراقصة بمصاحبة إيقاعات الزقارة و الحجالي و الرقاصي.
لا يمكن أن ننسى أيضا المساهمة الشعرية المتميزة لأيوب (من أين ذاك الشبل) في قصيد أهداه “لسيده” كان في منتهى التأثير و القوة الشيء الذي أذاب والده فكان بينهما عناق بالأحضان للحظات مؤثرة.
كما تخللت كل الفقرات عمليات الرمو المتتالية و هي عبارة على عرض لجمع من التريس الشباب و هم مصطفون و يقومون برشق “عمامة” أعضاء فرقة الطبالة بأوراق مالية ملفوفة في شكل أعمدة رقيقة، و الرمو هو عبارة على بقايا ترسبات لتقاليد التعاون و التآزر في المجتمع الأسري التقليدي يقوم على مبدأ تقديم المعونة أو رد ما قدمه الآخر…
في عديد المرات هبت الفتيات الصغيرات لمصاحبة الغناي رضا عبداللطيف بالنخ و هي عبارة على رقصة الشَّعَر و الأكتاف تصاحب أغاني الموقف و الطبل الموضوع أرضا.
في حين يتواصل الدمارالثقافي و الغنائي في عديد الشرائح من المجتمع و الجهات بالاعتماد على كوارث الغناء الفج و سهرات الستيريو والبافل-كما يسميها البعض-، يبدو جليا أنه ما زال في وجداننا و في عمقنا استعداد لتقبل التعابير الغنائية و الشعرية الشعبية الراقية، في ظروف من السماع الجيد و الاستمتاع الكامل.
ملحوظة: تمت السهرة في ساحة “عمومية” و لم يكن من الضروري حظور أعوان الأمن…..
قيل الختام لا يسعنا إلا أن نتقدم بجزيل الشكر و الامتنان للأصدقاء أبوناظم وشهاب و علي بن نصر و البشير على حسن الضيافة و حفاوة الترحاب، كما لا يفوتنا تقديم التهاني للعرسان (أيوب و الزبير) متمنين لهما كل السعادة و الرفاه، و للصدصق العزير على لسود المرزوقي وكل عائلته ألف ألف شكر على الدعوة و ما خلفت لدينا من مشاعر يصعب على اللسان و القلم ترجمتها.
“ولا تقتصر التعابير الغنائية على مناسبات الأفراح، فغناء النسوة المنهمكة في معاناة أشغال بيوتها أو في الحقول و البراري ، و ترنم الباعة المتجولين يمدحون بضاعتهم، و آهات العمال في المدن و الأرياف، و صيحات البحـارة يصارعون الموجة العـاتية، و أنات المتسولين المتضورين طوى، و غمغمة أغاني « القلاديمة » الزنوج الأعجمية، و تعديد النوَّاحات يبكين عزيز أفل، ودعابات الأطفال و هم يلعبون مرددين أغانيهم البسيطة، كلها أصوات متمايزة متعددة تـُوَقـِّع الساعات و الأيام و الفصول و الأعوام. النساء و الرجال لا يقوون على تحمل وزر الأحزان و الشقاء، و لا موجة الفرح و السعادة الجارفة دون أن يـُبـَلـِّغوا ما يهزهم من أحاسيس الشجـن و الغبطة و ما يحرك الوجدان بتعابير يصوغها من كان فيهم أبلغ و أشجى و أفصح أعني شعرائهم و مغنييهم .”
من أهم اللحظات التي تميزت بها رحلتنا الجنوبية الأسبوع الماضي، الدعوة السخية التي تقدم بها إلينا الصديق الشاعر علي لسود المرزوقي لعرس نجليه أيوب و الزبير. وقد صادف وصولنا إلى دوز، الليلة الكبيرة أو النجمة الكبيرة، و هي التي تصل فيها العروس لبيت عريسها، و يلتئم فيها الحاضرون من العائلتين إضافة للمدعوين من العائلات القريبة و المتصاهرة فضلا عن الضيوف من الأصدقاء و الأخبة.
هناك علي مرزوقي واحد في دوز وفي الأوساط الشعرية في تونس و خارجها، و من الطبيعي أن يشكل عرس نجليه مهرجانا بحق “يفزع” له القاصي و الداني، و يعتز بحضوره كل من له علاقة بالشعر و الشاعر. فالمشاهدون و المشاهدات ليسوا من الصنف العادي الذين يملؤون دور الثقافة أو المهرجانات البليدة، و إنما من السامعين الأذكياء يفرقون بين المعادن الثمينة و القصدير “الفالصو” الذي يملأ أسواق الفرجة العادية.
و لعل الملفت للإنتباه هو طاقة الشاعر علي لسود المرزوقي لاستغلال التقنيات و الأدوات الحديثة ليتحول إلى منشط يؤثث مختلف الفقرات المكونة للسهرة، متنقلا بين تقديم شاعر أو غنَّاي إلى ترحاب بضيف ليبي من الرقدلين او جزائري من واد سوف، او مرصعا بين الفقرة و الفقرة من أشعاره وغنائه ولسان حاله يقول:
إحنا منَّا فينا عرسنا نحموه
ليس من اليسير وصف المشهد الذي تحولت به ساحة بسيطة بين المنازل إلى فضاء فرجة تغمرها الأضواء الكاشفة و تحلقت حولها النسوة من كل الأعمار على جهة الحجبة الرمزية التي اختفت تحتها العروسان، في حين اصطف الرجال و “التريس” في الجهة المقابلة البعض من أصدقاء الزبير و أيوب حولهما و هما في أبهى حلة الحولي الأبيض.
ليس من السهل أيضا تعديد كل الفقرات و المشاركات سواء “لدفع” الشعر أو لتقديم تهنئة، مهما يكن من أمر كانت السهرة مراوحة متوازنة بين كل أشكال التعابير الشعرية و الغنائية الملتصقة بقبيلة المرازيق تألق كل من عم علي و الشاعر الصاعد منير بن نصر -صاحب الجائزة الأولى لمهرجان دوز الأخير- في تنسيق فقراتها بين مساهمات رضا عبداللطيف شعرا و غناء، و مجموعة طبالة من الجهة التي شكلت ” الشريط الصوتي” المتواصل للسهرة،في ترتيماتها و إيقاعاتها المشتركة لكل أهالي الجنوب و الجنوب الشرقي كالشهيدي و القبلاوي و الطواحي و الجريدي أو الدويري و الميازي إضافة لعديد المقاطع الحية من التراث المعاصر… و القصّاب علي بودعوة الذي ألهب الشباب بترنيماته الشجية و الراقصة بمصاحبة إيقاعات الزقارة و الحجالي و الرقاصي.
لا يمكن أن ننسى أيضا المساهمة الشعرية المتميزة لأيوب (من أين ذاك الشبل) في قصيد أهداه “لسيده” كان في منتهى التأثير و القوة الشيء الذي أذاب والده فكان بينهما عناق بالأحضان للحظات مؤثرة.
كما تخللت كل الفقرات عمليات الرمو المتتالية و هي عبارة على عرض لجمع من التريس الشباب و هم مصطفون و يقومون برشق “عمامة” أعضاء فرقة الطبالة بأوراق مالية ملفوفة في شكل أعمدة رقيقة، و الرمو هو عبارة على بقايا ترسبات لتقاليد التعاون و التآزر في المجتمع الأسري التقليدي يقوم على مبدأ تقديم المعونة أو رد ما قدمه الآخر…
في عديد المرات هبت الفتيات الصغيرات لمصاحبة الغناي رضا عبداللطيف بالنخ و هي عبارة على رقصة الشَّعَر و الأكتاف تصاحب أغاني الموقف و الطبل الموضوع أرضا.
في حين يتواصل الدمارالثقافي و الغنائي في عديد الشرائح من المجتمع و الجهات بالاعتماد على كوارث الغناء الفج و سهرات الستيريو والبافل-كما يسميها البعض-، يبدو جليا أنه ما زال في وجداننا و في عمقنا استعداد لتقبل التعابير الغنائية و الشعرية الشعبية الراقية، في ظروف من السماع الجيد و الاستمتاع الكامل.
ملحوظة: تمت السهرة في ساحة “عمومية” و لم يكن من الضروري حظور أعوان الأمن…..
قيل الختام لا يسعنا إلا أن نتقدم بجزيل الشكر و الامتنان للأصدقاء أبوناظم وشهاب و علي بن نصر و البشير على حسن الضيافة و حفاوة الترحاب، كما لا يفوتنا تقديم التهاني للعرسان (أيوب و الزبير) متمنين لهما كل السعادة و الرفاه، و للصدصق العزير على لسود المرزوقي وكل عائلته ألف ألف شكر على الدعوة و ما خلفت لدينا من مشاعر يصعب على اللسان و القلم ترجمتها.
“ولا تقتصر التعابير الغنائية على مناسبات الأفراح، فغناء النسوة المنهمكة في معاناة أشغال بيوتها أو في الحقول و البراري ، و ترنم الباعة المتجولين يمدحون بضاعتهم، و آهات العمال في المدن و الأرياف، و صيحات البحـارة يصارعون الموجة العـاتية، و أنات المتسولين المتضورين طوى، و غمغمة أغاني « القلاديمة » الزنوج الأعجمية، و تعديد النوَّاحات يبكين عزيز أفل، ودعابات الأطفال و هم يلعبون مرددين أغانيهم البسيطة، كلها أصوات متمايزة متعددة تـُوَقـِّع الساعات و الأيام و الفصول و الأعوام. النساء و الرجال لا يقوون على تحمل وزر الأحزان و الشقاء، و لا موجة الفرح و السعادة الجارفة دون أن يـُبـَلـِّغوا ما يهزهم من أحاسيس الشجـن و الغبطة و ما يحرك الوجدان بتعابير يصوغها من كان فيهم أبلغ و أشجى و أفصح أعني شعرائهم و مغنييهم .”
vendredi 20 mars 2009
دعوة لحفل زفاف ابني زبير وأيوب لسود المرزوقي
على بركة الله سأحتفل أيام 23/24/25 مارس من عطلة الربيع بحفل زفاف ابني زبير وأيوب لسود المرزوقي ...وانني اغتنم الفرصة لدعوة كل أصدقائي الذي قد لاتصلهم دعوتي أو الذين قد اكون غفلت عن دعوتهم ..ويكون الحفل ان شاءالله في بيتي بحضور عدد لاباس به من الاصدقاء والشعراء الذين اكدوا حضورهم من ليبيا والجزائر وتونس ..وان شاءالله العاقبة في الافراح للجميع .
mercredi 14 janvier 2009
للنســـــــــاء فقــــــط
هــــــنّ أولـــــــــى بالكراســــــي هـــنّ أولـــــــــــى بالسلـــــــــــــط
هنّ أولــــــــــــــى بالنواصــــــــي حكـــــم الذكـــــــــورة غلـــــــــــــط
هنّ أولـــــــى بالحكومـــــــــــــــة بالرياســـــــــة و الامومــــــــــــــــة
مــوش الوجهـــــــه زي بومــــــــه وريشــــه على الكرسي اعطــــــط
لا مسعــــــودة ولا مرحومــــــــــه ولا طامـــــــــــع فيهــا يمـــــــــــــط
هنّ أولـــــــــــــى بالجيـــــــــوش والرجولــــــــــة ما بقــــــــــــــــوش
يا ذكورة شـــــــدوا الحـــــــــــوش حكمكــــــــم راهــــــوا سقـــــــــط
ماكــم قتــــــــــــوا ماقـــــــــروش اقرياتكــــــــــــــم كـان الزقــــــــــط
هـن اولــــــــــــــى بالـــــــــــوزارة حكـــــم الذكـــــــورة دعــــــــــــارة
جربنــــــــا وذقنــــــــا المــــــــرارة جرّعنـــــــــا جرعــــة الشــــــــــــط
خليهـــــا خاضــــــب أظفــــــــــاره تنقــــــــــــذنا من ها الـــــــــــــورط
هـــــنّ اولـــــــــــى بالحــــــــروب تحمينــــــا سمحــــــــة الثــــــــوب
عيينــــــا من حكـــــم لكـــــــذوب وكـــل كـــــاذب منهـــــم فـــــــــرط
فشلــــوا ما قــــــــدوا اللعـــــــوب لسانــــــه في حلقـــــه ارتبــــــــط
هــــــــنّ أولــــــى بالسياســــــة مازلـت فيهـــــــــن حماســــــــــــة
خلـّـــي حكـّـــــام التعاســـــــــــة يفسخـــــــــــوا كل الخطـــــــــــــط
خلــّــي حكـّـــــام النجاســــــــــة للحنانــــــــــــــــي والمشـــــــــــط
هــــــنّ أولـــــــــى بالمدافـــــــــع لعـلّ فيهــــــــــن منافــــــــــــــــــع
يسوقـــــــــوا حتى الروافـــــــــــع أحســــــن من حكــم القطــــــــــط
في غـــزه ما ريـــــت شافــــــــــع واللي في الكرســــي اصمـــــــــط
في غـــزه بانــــــــت حقيقـــــــــة كل واحــد منشــــــــوف ريقـــــــــه
واحـــد لا لاقــــــــى رفيقـــــــــــه بركــــــوا بركـــــــــان البطــــــــــــط
لو حكمـــــــت فينــــا رقيقــــــــــة ما تبقــــــــــــى فينا اللعـــــــــــــط
يا ربـــــــــي للسلاطيـــــــــــــــن يا ربــــــــــــــي للملاعيـــــــــــــــن
لن يخلـــــص حق المسكيـــــــــن التالــــــــــي علمدفــــــــن خلــــط
يا سامعنـــــــــي قول آميــــــــــن عــــــراي والشعــــــب يبلـــــــــــط
هنّ أولــــــــــــــى بالنواصــــــــي حكـــــم الذكـــــــــورة غلـــــــــــــط
هنّ أولـــــــى بالحكومـــــــــــــــة بالرياســـــــــة و الامومــــــــــــــــة
مــوش الوجهـــــــه زي بومــــــــه وريشــــه على الكرسي اعطــــــط
لا مسعــــــودة ولا مرحومــــــــــه ولا طامـــــــــــع فيهــا يمـــــــــــــط
هنّ أولـــــــــــــى بالجيـــــــــوش والرجولــــــــــة ما بقــــــــــــــــوش
يا ذكورة شـــــــدوا الحـــــــــــوش حكمكــــــــم راهــــــوا سقـــــــــط
ماكــم قتــــــــــــوا ماقـــــــــروش اقرياتكــــــــــــــم كـان الزقــــــــــط
هـن اولــــــــــــــى بالـــــــــــوزارة حكـــــم الذكـــــــورة دعــــــــــــارة
جربنــــــــا وذقنــــــــا المــــــــرارة جرّعنـــــــــا جرعــــة الشــــــــــــط
خليهـــــا خاضــــــب أظفــــــــــاره تنقــــــــــــذنا من ها الـــــــــــــورط
هـــــنّ اولـــــــــــى بالحــــــــروب تحمينــــــا سمحــــــــة الثــــــــوب
عيينــــــا من حكـــــم لكـــــــذوب وكـــل كـــــاذب منهـــــم فـــــــــرط
فشلــــوا ما قــــــــدوا اللعـــــــوب لسانــــــه في حلقـــــه ارتبــــــــط
هــــــــنّ أولــــــى بالسياســــــة مازلـت فيهـــــــــن حماســــــــــــة
خلـّـــي حكـّـــــام التعاســـــــــــة يفسخـــــــــــوا كل الخطـــــــــــــط
خلــّــي حكـّـــــام النجاســــــــــة للحنانــــــــــــــــي والمشـــــــــــط
هــــــنّ أولـــــــــى بالمدافـــــــــع لعـلّ فيهــــــــــن منافــــــــــــــــــع
يسوقـــــــــوا حتى الروافـــــــــــع أحســــــن من حكــم القطــــــــــط
في غـــزه ما ريـــــت شافــــــــــع واللي في الكرســــي اصمـــــــــط
في غـــزه بانــــــــت حقيقـــــــــة كل واحــد منشــــــــوف ريقـــــــــه
واحـــد لا لاقــــــــى رفيقـــــــــــه بركــــــوا بركـــــــــان البطــــــــــــط
لو حكمـــــــت فينــــا رقيقــــــــــة ما تبقــــــــــــى فينا اللعـــــــــــــط
يا ربـــــــــي للسلاطيـــــــــــــــن يا ربــــــــــــــي للملاعيـــــــــــــــن
لن يخلـــــص حق المسكيـــــــــن التالــــــــــي علمدفــــــــن خلــــط
يا سامعنـــــــــي قول آميــــــــــن عــــــراي والشعــــــب يبلـــــــــــط
Inscription à :
Articles (Atom)
