اشارك كل المدونين احزانهم والامهم واضم صوتي اليهم غدا يوم 4 نوفمبر في التعبير عن حقهم في التدوين من دون رقابة واشاطر صديقنا زياد حقه في الدفاع عن حرية التعبير واشد على اياديه وايدي كل الاحرار في بلدي
تعاطى الشعر منذ حداثة سنه وكانت بدايته عاطفية غير أن حياته في الغربة احدثت فيه تحولا نوعيا فبدا احساسه الوطني مبكرا في قصائد الهجرة وقد جسد احداثها ايما تجسيد بتعلقه بالوطن ليشمل الوطن العربي الكبير فصورت قصائده كل احزان الامة والامها ليصبح شاعرا للانسانية فتغنى للفقراء والمساكين والمضطهدين في كل مكان وناصر بشعره كل غاضب للحق ومطالب به.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire